علماء فيزياء الجسيمات بنيت أصلا مسرعات الإلكترون لاستكشاف طبيعة الأساسية للمادة. في البداية، نظروا حول ظاهرة الإشعاع السنكروترون كمشكلة مزعجة أن استنزف الطاقة تسريع الإلكترونات. ومع ذلك، فإنها سرعان ما رأى القدرة على استخدام هذه الخسارة الطاقة المزعجة كأداة جديدة وقوية بشكل فريد لدراسة الجزيئات البيولوجية وغيرها من المواد. الآن، في المرافق في جميع أنحاء العالم، استخدم الباحثون فائقة قوية أشعة السينية من مصادر الضوء السنكروتروني مخصصة لإنشاء ألمع أضواء على الأرض، 30 مرة أكثر قوة من الشمس وركز على متناهية. وتوفر هذه المصادر مضيئة الأدوات اللازمة لتحليل بنية البروتين والبحوث وتطوير العقاقير الدوائية، والتصور في الوقت الحقيقي من التفاعلات الكيميائية والعمليات الكيميائية الحيوية، وعلوم المواد، وأشباه الموصلات الدوائر الحجرية، والبحث التاريخي وترميم الأعمال الفنية
0 التعليقات:
إرسال تعليق